تحدث النص عن فرص ضائعة للرئيس الراحل محمد مرسى في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في مصر، وذلك من خلال تنظيف الداخلية وإقالة الرؤوس الكبيرة فيها، والسيطرة على العمال وموظفي البلديات والتموين، وتقسيم الأراضي للسكن في المناطق الصحراوية وبيعها للمواطنين، وإعطاء قروض بدون فوائد للشباب لإقامة مشروعات صغيرة ومتوسطة، ورفع رواتب الأطباء والعاملين في المستشفيات الحكومية، وغيرها من الفرص الضائعة.